Get In Touch

Address Location on map

Publications

Home // Publications
عشرون عاما من حـكم فرسان القديس يوحنا لطرابلس الغرب 1531 – 1551 م
مقال في مجلة علمية

كانت طرابلس الغــــرب في تلك الفترة تحت حكم الإســــــبان ، وعندما توالت الأحداث علي الملك شارل الخامـــــس قـرر أن يهب طرابلس لأي قــــ ّوة مسيحية تحافــــــظ عليها وتقوم بالدفاع عنها وحمايتها ، وعندما طــــــرد الأتراك فرسان القديس يوحنا أو فرسان مالطا من جزيرة رودس بتقديم طلب إلى الملك ) شــــــارل( ليتنازل لهم عــــن جــــزيرة مالطا ، ومن المعــــروف عن هــــــذه المنظمة أنها منظمة معادية للإسلام والمسلمين ، وتتخـــذ المسيحية شعا ًرا لها ، وهنا سنحت الفرصـــــة للملك الإسباني في التخلص من مســــــؤولية الدفاع عن طرابلس ووافق على إعطاء الفرسان جزيرة مالطا بشــــرط توليهم الدفاع عن مدينة طرابلس ، وبالرغم من الوضع السيء الذي كانت تعانـــــي منه المدينة إلا أن فرسان المنظمة قبلوا بهذا ال ّشـــــرط واستلموا المدينة من الإسبان ، لتدخل طرابلس في مرحلة أخـــــرى من الخـــــراب وال ّدمار ّّ لمــــدة ُعشــــــرون عا ًما إلى أن استنجد أهلها بالبحارة الأتراك الذين قبلوا النجدة وحاصـــــــروا طرابلس إلى أن استسلم من فيها من الفرســـــان لتعـــــود مدينـــــــة مسلمة بعد أربعين عا ًما من حكم المسيحيين الإسبان وفرســـــان القديس يوحنا .

سارة مفتاح عطية عبدالله، (12-2022)، الجمعية الليبية لعلوم التربية: مجلة الأصالة، 6

الحرب الليبية الامريكية 1801-1805
مقال في مجلة علمية

الملخص : 

عندما تولي يوسف القرمانلي الحكم إهتم بجانب واحد وهو تقوية اسطول الايالة الطرابلسية ، ليس لحمايتها فحسب ولكن للسيطرة علي حوض البحر المتوسط وفرض الضرائب السنوية علي السفن التي تمر من البحر المتوسط ، ومنها السفن الاوروبية والامريكية ، الامر الذي ادي الي قيام حرب بين البحرية الطرابلسية والبحرية الامريكية ، والتي انتهت فيما بعد بعقد اتفاقية صداقة بين الطرفين


سارة مفتاح عطية عبدالله، (09-2022)، كلية الاداب جامعة الزاوية: مجلة كلية الآداب، 38

من معارك الدفاع عن الجبل الغربي ضد الاحتلال الايطالي (معركة وادي الوخيم – معركة الجوش ) 1922 م
مقال في مجلة علمية

عندما احتل الايطاليون الساحل الغربي لليبيا بدأ تفكيرهم يتجه نحو الجبل الغربي وكان الجبل في ذلك الوقت ينقسم إلى قسمين متنازعين ( عرب وبربر ) وكل فريق له مؤيديه وأنصاره، ولذلك نشبت حرب أهلية ساهمت في ضعف المقاومة وانهزامها فيما بعد ، ومن الطبيعي جداً أن احتلال الجبل سيمر بمراحل وفترات وكانت أولي المعارك وأهمها وليست بأكثر أهمية من باقي المعارك هي معركة وادي الوخيم ومعركة الجوش حيث اثبت فيها المجاهدون عزيمة و إصراراوذكاء ، وتخطيط جيد لمحاربة الغزو الايطالي وتمكنوا من محاصرة فيلق جراتزياني لمدة 9 أيام قبل أن تتم المواجهة بين الطرفين ، المواجهة التي برزت فيها فوارق كبيرة ، ومنها العتاد والأسلحة المجهزة من قبل الايطاليين ، وعندما أقولإنها من أهم المعارك ، فهدا يرجع إلى موقع المعركة فهو يقع في صدر الجبل وفي مقدمته، وعندما يتم السيطرة عليه ستتجه القوات الايطالية لباقي مناطق ومدن الجبل على التوالي وهدا ما حدث بالفعل .

سارة مفتاح عطية عبدالله، (06-2022)، جامعة الزنتان: مجلة الجبل العلمية، 5

مشاركة المراة الليبيه أثناء فترة الاحتلال الايطالى لليبيا
مقال في مجلة علمية

تتناول هذه الدراسة الدور الرئيسي الذي قامت به المراة الليبيه أثناء فترة الاحتلال الايطالى 1911.حيث هبت بالوقوف في وجه العدو إلى جانب أخيها وزوجها وأبنها وتساهم في هزيمة الأعداء في كل ساحة من ساحات المعارك ،فكانت تدخل المعركة محاربة ومهاجمة ومزغردة ومنادية بأعلى صوتها اضربوا الطليان مابعدا هدا اليوم موت وماكان الايطاليون يتركوا هدا الصوت بلهب حماس المجاهدين فبادروا بأسكاتها برصاصة أردتها قتيلة،والمرأه قد تختلف مواقع التحامها مع المجاهدين حيث كان لها أدوار مختلف في حركة المقاومة الشعبية فنجدها صامدة تتحمل أعباء الحياة الجديدة التى فرضتها عليها الغزو الايطالي وتقوم بتجهيز الحبوب لحرث الأرض عندما تسقط الأمطار ويساعد في ذلك أبنائها والشيوخ الذين لم يسمح لهم نظرا لكبر سنهم او صغرها م الذهاب في ساحة القتال .

مبروكة ابوعجيلة على شليق، (10-2021)، تونس: مجلة الباحث، 31

المستشار الالماني بسمارك ودوره في رسم السياسة الخارجية الالمانية 1862-1890
مقال في مجلة علمية

كان المستشار الالماني ذو شخصية قوية وبارزة في المجال السياسي وكان له بالغ الآثر في تحريك دفة السياسة في اوروبا واتبع بسمارك سياسة متناقضة فقد ادخل المانيا في عدة احلاق واتفاقيات جمعت في بعض الاحيان بين اطراف متعادية وهده السياسة هدف منها حماية المانيا من اي تكتلات قد تنشئ ضدها .

سارة مفتاح عطية عبدالله، (06-2018)، جامعة طرابلس الاهلية: مجلة القلم، 7